Pages

Wednesday, June 10, 2015

QodiyaH MuwajaHaH¶¶_القضايا الموجهة


  ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺟّﻬﺔ

ﻻﺑﺪّ ﻟﻨﺴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻻﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﻣﻦ ﻛﻴﻔﻴّﺔ،ﺇﻳﺠﺎﺑﻴّﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺴﺒﺔ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻴّﺔ، ﻛﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺪّﻭﺍﻡ،ﻭﺍﻟﻼﺿﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ . ﻭﺗﺴﻤﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﻣﺎﺩّﺓ ﺍﻟﻘﻀﻴّﺔ، ﻭﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﺪﺍﻝّ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻘﻀﻴّﺔ.
__________________________

لمون ايا موضوع جغ محمول ايت فستي عامستكن كان ايانا نسبة ريك ايجابية اتوا سلبية مكا ايت نسبة (نسبة نفس الامر) موئل لفاس تنا انو اوفة.
-١-بوه نسبة انترا موضوع جغ محمول تيه ضرورية
(مستحل فيساه / واجب العقلى ).
-٢- بوه نسبة انترا موضوع جغ محمول تيه دوام
(فى جميع الاوقات والازمان ).
-٣- بوه نسبة انترا موضوع جغ محمول تيه لا ضرورية
(ممكن العقل / ممكن فيساه ).
-٤- بوه نسبة انترا موضوع جغ محمول تيه لادوام
(فى بعض الاوقات والازمان ).
-سفرت اتو تيه لوهور.اري لوهور تيه دي سبوة فوق .تاه ايت فوق تيه ديسبوة جهة قضيه كان لوهور.

ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺟّﻬﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺮﺕ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ
ﻭﻋﻦ ﺃﺣﻜﺎﻣﻬﺎ ﺛﻼﺙ ﻋﺸﺮﺓ ﻗﻀﻴﺔ،
ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺴﻴﻄﺔ : ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻴﻘﺘﻬﺎ ﺇﻳﺠﺎﺏ ﻓﻘﻂ ﺃﻭ ﺳﻠﺐ ﻓﻘﻂ،:تيئف٢ قضيه موجهة انو حقيقة نا ايت قضيه تيه دي سسون تنا موجبه ووغكول اتوا سلبه ووغكول.

ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻣﺮﻛّﺒﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻴﻘﺘﻬﺎ ﺗﺮﻛّﺒﺖ ﻣﻦ ﺇﻳﺠﺎﺏ ﻭﺳﻠﺐ ﻣﻌﺎً. :تيئف٢ قضيه موجهة انو حقيقة نا ايت قضيه تيه دي سسون تنا موجبه جغ سلبه بارينا برغ.

ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺒﺴﺎﺋﻂ ﻓﺴﺖُّ:
ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳُﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ
ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻣﺎ
ﺩﺍﻣﺖ ﺫﺍﺕُ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓً،
-تيئف٢ قضيه انو كاايأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه واجب نوروةكن عقل تتفنا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع سالغي ذات نا موضوع موجود.

ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺣﻴﻮﺍﻥ، :كاتتفان حكمنا ثبوت الحيوانيه عن الانسان واجبا عقليا مادام ذات الموضوع (الانسان) موجودة.

ﻭﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺤﺠﺮ. :كاتتفان حكمنا سلب الحجريه عن الانسان واجبا عقليا مادام ذات الموضوع (الانسان) موجودة.

ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ : ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺪﻭﺍﻡ
ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻣﺎ ﺩﺍﻣﺖ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ. :
-تيئف٢ قضيه انو كاايأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه في جميع الاوقات والازمان تتفنا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع سالغي ذات نا موضوع موجود.

ﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻳﺠﺎﺑﺎً ﻭﺳﻠﺒﺎً ﻣﺎ ﻣﺮّ.دائما ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺣﻴﻮﺍﻥ.
- :كاتتفان حكمنا ثبوت الحيوانيه عن الانسان في جميع الاوقات والازمان مادام ذات الموضوع (الانسان) موجودة.
-دائما ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺤﺠﺮ.
- :كاتتفان حكمنا سلب الحجريه عن الانسان في جميع الاوقات والازمان مادام ذات الموضوع (الانسان) موجودة.

ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻃﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﺑﺸﺮﻁ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ،
-تيئف٢ قضيه انو كاايأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه واجب نوروةكن عقل تتفنا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع كالوان شرط  موضوع نا دي صفتا .

ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﻛﺎﺗﺐ ﻣﺘﺤﺮّﻙ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻛﺎﺗﺒﺎً،

ﻭﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺑﺴﺎﻛﻦ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻛﺎﺗﺒﺎً.

ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﻌﺮﻓﻴّﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ : ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺪﻭﺍﻡ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﺑﺸﺮﻁ ﻭﺻﻒ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ،
-تيئف٢ قضيه انو كاايأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه في جميع الاوقات والازمان تتفنا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع كالوان شرط موضوع نا دي صفتا.

ﻭﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻳﺠﺎﺑﺎً ﻭﺳﻠﺒﺎً ﻣﺎ ﻣﺮّ. ّ.دائما ﻛﻞّ كاتب متحرك الاصابيع مادام كاتبا.
- دائما ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺑﺴﺎﻛﻦ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻛﺎﺗﺒﺎً.

ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺜﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ،
-تيئف٢ قضيه انو كاأيأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه تتف نا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع في بعض الاوقات والازمان.
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻣﺘﻨﻔّﺲ،اي ثبوت المتنفس للانسان في بعض الاوقات والازمان

-ﻭﺑﺎﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﻤﺘﻨﻔّﺲ.اي سلب المتنفس للانسان في بعض الاوقات والازمان.

ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻒ ﻟﻠﺤﻜﻢ،
-تيئف٢ قضيه انو كاأيأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه عانفى كن ضروريه مطلقه (واجب عقل ) تنا هجي جهة انو يوليأن كان حكم.
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ : ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡّ ﻛﻞّ ﻧﺎﺭ ﺣﺎﺭّﺓ،كاتتفان حكمنا:ان سلب الحرارة عن النار ليس بضرورى اي ليس واجبا عقليا.

ﻭﺍﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺑﺒﺎﺭﺩ.اي ان ايجاب البرودة للنار ليس واجبا عقليا.

ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﻓﺴﺒﻊ:
ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻃﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻃﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﻣﻊ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ،غابوعان انترا صدرنا دي جيئن تنا مشروطه عامه عجزنا تنا مطلقه عامه.
-ﻭﻫﻲ ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﻛﺎﺗﺐ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻛﺎﺗﺒﺎً ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً/اي ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺑمتحرك ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ بالفعل.اي ثبوت متحرك الاصابع عن الكاتب واجبا عقليا مادام الكاتب متصفا بالكتابة.سلب متحرك الاصابع عن الكاتب في بعض الاوقات والازمان.
ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﺸﺮﻭﻃﺔ ﻋﺎﻣّﺔ ﻭﺳﺎلبة ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ. مشروطه خاصه موجبه تيه ياايت غابوعان صدرنا تنا مشروطه عامه انو موجبه جغ عجزنا تنا مطلقه عامه انو سلبه.
-ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ:ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺑﺴﺎﻛﻦ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻛﺎﺗﺒﺎً ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً/اي كل كاتب ساكن الاصابع بالفعل..سلب الساكن الاصابع عن الكاتب واجبا عقليا مادام الكاتب متصفا بالكتابة.وثبوت الساكن الاصابع عن الكاتب في بعض الاوقات والازمان.
ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﺸﺮﻭﻃﺔ ﻋﺎﻣّﺔ ﻭﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ.
-مشروطه خاصه انو سلبه تيه ياايت غابوعان انترا صدرنا تنا مشروطه عامه انو سلبه جغ عجزنا تنا مطلقه عامه انو موجبه.

ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻌﺮﻓﻴّﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ: ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻌﺮﻓﻴّﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﻣﻊ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ؛غابوعان انترا عرفيه عامه جغ مطلقه عامه.
ﻭﻫﻲ ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻋﺮﻓﻴﺔ ﻋﺎﻣّﺔ ﻭﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻋﺮﻓﻴّﺔ ﻋﺎﻣّﺔ ﻭﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ، ﻭﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻳﺠﺎﺑﺎً ﻭﺳﻠﺒﺎً ﻣﺎ ﻣﺮّ.
-دائما كل كاتب متحرك الاصابع مادام كاتبا لادائما/اي لا شيئ من الكاتب بمتحرك الاصابع بالفعل اي في بعض الاوقات  والازمان.. اي ثبوت متحرك الاصابع عن الكاتب في جميع الاوقات والازمان  مادام الكاتب متصفا بالكتابة..وسلب متحرك الاصابع عن الكاتب في بعض الاوقات والازمان..
-دائما لاشيئ من الكاتب بساكن الاصابع مادام كاتبا لادائما/اي كل كاتب ساكن الاصابع بالفعل اي في بعض الاوقات والازمان..سلب الساكن الاصابع عن الكاتب في جميع الاوقات والازمان مادام الكاتب متصفا بالكتابة..وثبوت الساكن الاصابع عن الكاتب فى بعض الاوقات والازمان.

ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩﻳّﺔ ﺍﻟﻼﺿﺮﻭﺭﻳّﺔ:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﻣﻊ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺿﺮﻭﺭﺓ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ،
غابوعان انترا صدر تنا مطلقه عامه جغ عجز تنا ممكنه عامه.
ﻭﻫﻲ ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ:ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺿﺎﺣﻚ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻻ
ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ/اي لاشيئ من الانسان بضاحك بالامكان العام، ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ،ﻭﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻤﻜﻨﺔ ﻋﺎﻣّﺔ،
ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﻀﺎﺣﻚ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻻ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ/اي كل انسان ضاحك بالامكان العام.
ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ ﻭﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻤﻜﻨﺔ ﻋﺎﻣّﺔ.

ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩﻳّﺔ ﺍﻟﻼﺩﺍﺋﻤﺔ:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣّﺔ ﻣﻊ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ،
غابوعان تنا صدر مطلقه عامه جغ عجز تنا مطلقه عامه.
ﻭﻫﻲ ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﺃﻭ ﺳﺎﻟﺒﺔ، ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻄﻠﻘﺘﻴﻦ ﻋﺎﻣّﺘﻴﻦ : ﺇﺣﺪﺍﻫﻤﺎ ﻣﻮﺟﺒﺔ، ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﺳﺎﻟﺒﺔ، ﻭﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻳﺠﺎﺑﺎً ﻭﺳﻠﺒﺎً ﻣﺎﻣﺮّ.
-كل انسان ضاحك بالفعل لادائما/اي لاشيئ من الانسان بضاحك بالفعل اي في بعض الاوقات والازمان.
- لاشيئ من الانسان بضاحك بالفعل لا دائما/اي كل انسان ضاحك بالفعل اي في بعض الاوقات والازمان.

ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﺍﻟﻮﻗﺘﻴّﺔ :
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﻌﻴّﻦ ﻣﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻊ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ،
-هجي قضيه انو كاأيأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه واجب نوروتكن عقل تتف نا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع دينا هجي وقت انودي تغتوكن تنا سباغيئان فيراغ٢ وقت اينا موضوع سرتا مكي قيد لادوام(مطلقه عامه) بحسب الذات.

.waqtiyah aya dua.
-1-waqtiyah mutlaqoh.
-ﻭﻗﺘﻴﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ-
-2-mutlaqoh waqtiyah.
-ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻭﻗﺘﻴﺔ-
Ari waqtiyah mutlaqoh mah nyaeta:
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﻌﻴّﻦ ﻣﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻊ عدم ﻗﻴﺪ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ=>>
-هجي قضيه انو كاأيأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه واجب نوروتكن عقل تتف نا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع دينا هجي وقت انودي تغتوكن تنا سباغيئان فيراغ٢ وقت اينا موضوع سرتا اوه قيد لادوام(مطلقه عامه).
-چونتو>>=بالضرورة كل قمر منخسف وقت حيلولة الارض بينه وبين الشمس..

-Ari Mutlaqoh WaQtiyah mah:
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﻌﻴّﻦ ﻣﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻊ عدم ﻗﻴﺪ ضرورة و قيد ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ=>>
-هجي قضيه انو كاأيأن حكمنا دينا ايت قضيه تيه تتف نا محمول كان موضوع اتوا كاچابوتنا محمول تنا موضوع دينا هجي وقت انودي تغتوكن تنا سباغيئان فيراغ٢ وقت اينا موضوع سرتا اوه قيد ضروره جغ قيد  لادوام(مطلقه عامه).
-چونتو>>= كل قمر منخسف وقت حيلولة الارض بينه وبين الشمس..

ﻭﻫﻲ ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ  ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻭﻗﺘﻴﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻭﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ،
-Qodiyah WaQtiyah anu mujabah teh nyaeta..:tiap2 Qodiyah anu di susun2 Sodar na dijieun tina WaQtiyah MutlaQoh anu mujabah  jeng AjaZ na dijieun tina MutlaQo ammah anu SaLibaH.
Contona saperti:
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ:ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﻗﻤﺮ ﻣﻨﺨﺴﻒ ﻭﻗﺖ ﺣﻴﻠﻮﻟﺔ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً /اي لاشيئ من القمر بمنخسف بالاطلاق العام اي بالفعل اي في بعض الاوقات والازمان،

ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﺒﺔ  ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻭﻗﺘﻴﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ
ﻭﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ.
-Qodiyah WaQtiyah anu SalibaH  teh nyaeta..:tiap2 Qodiyah anu di susun2 Sodar na dijieun tina WaQtiyah MutlaQoh anu SaLibaH  jeng AjaZ na dijieun tina MutlaQo ammah anu MujabaH.
Contona saperti:
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺑﻤﻨﺨﺴﻒ ﻭﻗﺖ
ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﻊ ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً/اي كل قمر منخسف بالاطلاق العام اي بالفعل اي في بعض الاوقات والازمان.

ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮﺓ:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻴّﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻘﻴّﺪﺍً ﺑﺎﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺬﺍﺕ،
-Qodiyah anu dihukuman dina eta Qodiyah teh Wajib nurutken aQaL tetep atawa kacabutna MahmuL tina Maodu dina Hiji waQtu anu teu tangtu tina pirang2 waQtu ayana Maodu sarta make qoyid Laa daawam/MutlaQoH AmmaH.

Muntasiroh teh diantarana aya:
-1-Muntasiroh MutLaQoH.
-2-MutLaQoH MuntasiroH.

-1-Muntasiroh mutLaQoH mah nyaeta:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻴّﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ مع عدم قيد ﻼﺩﻭﺍﻡ:
- -Qodiyah anu dihukuman dina eta Qodiyah teh Wajib nurutken aQaL tetep atawa kacabutna MahmuL tina Maodu dina Hiji waQtu anu teu tangtu tina pirang2 waQtu ayana Maodu sarta teu make qoyid Laa daawam/MutlaQoH AmmaH.
Contona:
: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻣﺘﻨﻔّﺲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ.
-2-MutLaQoH MuntasiroH mah nyaeta:
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺛﺒﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺃﻭ ﺳﻠﺒﻪ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻴّﻦ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ مع عدم قيد ضرورة وقيد ﻼﺩﻭﺍﻡ:
- -Qodiyah anu dihukuman dina eta Qodiyah teh tetep atawa kacabutna MahmuL tina Maodu dina Hiji waQtu anu teu tangtu tina pirang2 waQtu ayana Maodu sarta teu make qoyid Doruroh jeng Laa daawam/MutlaQoH AmmaH.
Contona:
:ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻣﺘﻨﻔّﺲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ.

ﻭﻫﻲ ﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻨﺘﺸﺮﺓ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻭﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ،
-Muntasiroh anu mujabah teh nyaeta tiap2 Qodiyah anu disusun Sodar na tina Qodiyah MuntasiroH MutLaQoH anu MujabaH jeng AjaZ na dijieun tina Qodiyah MutLaQoH Ammah anu SaLibaH.
contona:
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ:ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻣﺘﻨﻔّﺲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً/اي لاشيئ من الانسان بمتنفس بالفعل.

ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﻟﺒﺔ  ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻣﻨﺘﺸﺮﺓ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻭﻣﻮﺟﺒﺔ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ.
- -Muntasiroh anu SaLibah teh nyaeta tiap2 Qodiyah anu disusun Sodar na tina Qodiyah MuntasiroH MutLaQoH anu SaLibaH jeng AjaZ na dijieun tina Qodiyah MutLaQoH Ammah anu MujabaH.
contona:
ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ: ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﻤﺘﻨﻔّﺲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﻻ ﺩﺍﺋﻤﺎً/اي كل انسان متنفس بالفعل

ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ :
ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻋﻦ ﺟﺎﻧﺒﻲ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭﺍﻟﻌﺪﻡ ﺟﻤﻴﻌﺎً،
-قضيه انو كاأيان حكمنا دينا ايت قضيه تيه عانفي كن كان قضيه ضرورية مطلقه(واجب عقل) تنا جهة وجود جغ عدم (انو اصل موجبه جادي سلبه انو اصل سلبه جادي موجبه) ...عانفي كن ضروريه مطلقه تيه ياايت فضيه ضروريه مطلقه دي نفي كن جادي ممكنة اعامة
(ممكن العقل)
- ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ انو موجبه تيه ياايت:غابوعان انترا صدر دي جيئن تنا ممكنه عامه انو موجبه جغ عجز نا تنا ممكنه عامه انو سلبه..
- ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ انو سلبه ماه سباليكنا انو لوهور..

ﻭﻫﻲ ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ : ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﺹّ ﻛﻞّ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻛﺎﺗﺐ، ﺃﻭ ﺳﺎﻟﺒﺔ ﻛﻘﻮﻟﻨﺎ : ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﻜﺎﺗﺐ،
ﻓﺘﺮﻛﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻤﻜﻨﺘﻴﻦ ﻋﺎﻣّﺘﻴﻦ: ﺇﺣﺪﺍﻫﻤﺎ ﻣﻮﺟﺒﺔ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﺳﺎﻟﺒﺔ.

ﻭﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻼﺩﻭﺍﻡ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻋﺎﻣّﺔ،
ﻭﺍﻟﻼﺿﺮﻭﺭﺓ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻤﻜﻨﺔ ﻋﺎﻣّﺔ، ﻣﺨﺎﻟﻔﺘﻲ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴّﺔ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻲ ﺍﻟﻜﻤﻴّﺔ ﻟﻠﻘﻀﻴّﺔ ﺍﻟﻤﻘﻴّﺪﺓ ﺑﻬﻤﺎ

_______________________________________

الكاتب:عبد المجيد.

Sumber link.
http://qodiyahmuwajahah.blogspot.com/2015/06/qodiyah-muwajahah.html?m=1

https://m.facebook.com/profile.php?ref_component=mbasic_home_header&ref_page=%2Fwap%2Fhome.php&refid=7

No comments:

Post a Comment